نصوص نبطية
الأصل والهوية

تتعدد النظريات التاريخية حول الموطن الأول للعرب الأنباط، فهناك عدة فرضيات أهمها انهم قدموا من: اليمن او من وسط الجزيرة العربية او من

البتراء الرقيم

البتراء مدينة العرب الخالدة، وإحدى تجليات عبقرية المكان الأردني والناظر إلى مدينة البتراء يستطيع رؤية الأعمال الفنية المميزة

المواجهات الأولى

استطاع العرب الأنباط في البدايات كما هو الحال في أوج ازدهار حضارتهم مقاومة محاولات السيطرة عليهم وإخضاعهم، وأبقوا منطقة

الحارث الرابع

اعظم ملوك الأنباط، وامتد حكمه ما بين عام 9 قبل الميلاد إلى 41 ميلادي، ويعد حكم الحارث الرابع الملقب (المحب لشعبه)

الزراعة وهندسة الري

برع الأنباط في الزراعة واستغلال الموارد المائية، ولم يصل أحد في ظروفهم إلى ما وصلوا إليه من القيام بالزراعة في الصحراء

مدن ومواقع

انتشرت المواقع النبطية على امتداد واسع في المشرق العربي القديم دليلاً على نفوذ هذه الحضارة وقوتها، ولم تنحصر فقط

الفن المعماري النبطي

يتميز الفن المعماري عند الأنباط بميزة فريدة تبدو في خصوصيته وانفتاحه على فنون الشعوب الأخرى؛ أي الانتقائية والقدرة

الخزف النبطي

يعد الخزف النبطي (الفخار) إحدى ميزات الحضارة النبطية التي تدل على مستوى الرقي والتطور الذي بلغته هذه الحضارة

جغرافيا الدولة العربية الأولى

بلغت مملكة العرب الأنباط أوج اتساعها الجغرافي أيام حكم الملك الحارث الرابع، أي في أواخر القرن الأول قبل الميلاد والنصف

الآلهة

ساهم الاستقرار والاتصال بالشعوب الأخرى في تطوير الحياة الدينية عند الأنباط إلى مستوى المعبود والشعائر والمعتقدات

التجارة الخارجية

كانت التجارة الخارجية عماد ثروة الأنباط واقتصادهم، إذ كانت السبب في سيطرتهم على طرق القوافل التجارية الرئيسية في

المرأة النبطية

بلغت المرأة مكانة راقية في المجتمع النبطي يندر وجود مثيل لها في الحضارات القديمة، مما يدل على مستوى التطور