بلاد ذات تاريخ يملؤه التألق الحضاري للإنسان، شهدت هذه الأرض المعترك الأول للعلاقات بين الإنسان والطبيعة والتاريخ،
ملوك أردنيون
شكلت الأرض الأردنية عبر عصور التاريخ جزءاً مهماً من الأراضي المقدسة التي شهدت مهد الديانات السماوية،
تمثل عصور ما قبل التاريخ الفترة التي عاشها الإنسان منذ بداية صنعة الأدوات الحجرية وحتى اختراعه الكتابة أطول
تبدأ هذه الفترة من تاريخ الأردن من 3200- 1200 ق.م وتسمى العصور البرونزية وذلك لاستعمال الإنسان
مع بدايات العصر الحديدي بدأت تظهر ممالك جديدة في الأردن هضمت الثقافات المحلية السائدة آنذاك وهي ممالك (عمون ومؤاب وادوم)
يعد التأثير اليوناني الثقافي واضحاً في دائرة الأردن الثقافية والحضارية، إذ ان فتح الاسكندر الأكبر للشرق القديم واسيا الوسطى
دام الاحتلال الروماني في بعض المواقع حوالي أربعة قرون، وظهرت في هذا العهد في شمال الأردن مجموعة مدن ديكابولس
كانت الجغرافيا الأردنية على موعد مع أول خروج للقوة الإسلامية الفتية خارج الجزيرة العربية في معركة مؤتة في السنة الثامنة للهجرة، وبعد ذلك
كنورلوجيا تاريخية
بقيت العربية مجموعة لهجات محكية غير مكتوبة، وظهرت عدة مبادرات تاريخية لتأسيس الخط العربي، وعلى الرغم من وجود عدة
موقع الأردن جعل هذه البلاد عبر التاريخ منتجه للحضارة وناقله لها، ونقطة وصل وربط وفصل بين الحضارات الكبرى. في العصور